Tehran, Iran - Feb 22, 2020 (CGTN - No access Chinese mainland/Al-Arabiya/Persian language TV Stations outside Iran. Strictly No Access BBC Persian/VOA Persian/Manoto TV)
1. Various of customer, pharmacist at pharmacy
2. SOUNDBITE (Persian) Mojdeh, pharmacist (full name not given) (starting with shot 1):
"All the sanitizers are sold out and we suffer from the lack of supply because Dermoset, which is an Iranian brand that supplies these things, has not distributed any product for two weeks."
3. Various of customer getting masks from pharmacist
4. SOUNDBITE (Persian) Sara, customer (full name not given):
"I got higher numbers from my family and friends who work in healthcare centers in Tehran than the statistics that local news declared."
5. Various of customer talking with vendor on street who has masks in hands
6. SOUNDBITE (Persian) Mehdi, resident (full name not given):
"It is better that they inform people correctly. I think we have lots of rumors about this case and this leads to chaos. I think that we won't face any problem if we care about our hygiene."
7. Various of people at market
8. SOUNDBITE (English) Abas Aslani, senior research fellow, Center for Middle East Strategic Studies:
"The Americans have said the sanctions are not aimed at stopping the medicines going to the country, but in fact, because there is no banking ties with other countries, in other parts of the world, Iranians have been unable to, let's say, import those pharmaceutical commodities and products."
9. Woman getting into car
10. Customers walking in, out of pharmacy

Iran reported the eighth death from COVID-19 and 15 new cases infected with the coronavirus on Sunday, bringing the total number to 43.

It has sparked public fears in the country. In some drug stores, products for curbing the spread of coronavirus have already sold out.

"All the sanitizers are sold out and we suffer from the lack of supply because Dermoset, which is an Iranian brand that supplies these things, has not distributed any product for two weeks," said Mojdeh, a pharmacist in Tehran.

Iran's foreign ministry has confirmed the spread of COVID-19 to several cities since the outbreak was first reported Wednesday in Qom, about 120 kilometers south of the capital.

Despite the official figures, there is still widespread skepticism about the number of new infections being announced.

"I got higher numbers from my family and friends who work in healthcare centers in Tehran than the statistics that local news declared," said Sara.

It's a concern echoed on the streets, where vendors sell masks for ten times the normal price.

"It is better that they inform people correctly. I think we have lots of rumors about this case and this leads to chaos. I think that we won't face any problem if we care about our hygiene," said Mehdi, a resident.

The government is trying to mount a major response.

The dire state of Iran's healthcare sector will not make it easy. And that's not the only obstacle.

The challenge of containing the virus is likely to be much greater for Iran because of the crippling sanctions re-imposed after the U.S. backed out of the nuclear deal in 2018.

Healthcare is theoretically exempt from sanctions, though financial dealings with Iran are banned.

"The Americans have said the sanctions are not aimed at stopping the medicines going to the country, but in fact, because there is no banking ties with other countries, in other parts of the world, Iranians have been unable to, let's say, import those pharmaceutical commodities and products," said Abas Aslani, senior research fellow of Center for Middle East Strategic Studies.

The government announced schools would be closed from Sunday in two cities, including Qom, where the outbreak started.

Taking no chances, the Air Kuwait and Iraqi Airways have suspended all flights in and out of Iran while Iraq has also implemented screening measures for the few remaining flights and a temporary ban on border crossings by land.

طهران، إيران - 22 فبراير 2020
(CGTN - No access Chinese mainland/Al-Arabiya/Persian language TV Stations outside Iran. Strictly No Access BBC Persian/VOA Persian/Manoto TV)
(ممنوع البث في بر الصين الرئيسي/ قناة العربية/ محطات التلفزيون باللغة الفارسية خارج إيران. ممنوع البث بشكل صارم في بي بي سي بالفارسية/صوت أمريكا بالفارسية/قناة مانوتو)
1. سلسلة من اللقطات عن العملاء، السيدة الصيدلية داخل الصيدلية
2. الصوت المتزامن مع اللقطات (الفارسية) مجدة، صيدلية (لم يذكر اسمها الكامل) (يبدأ مع اللقطة الـ1):
"بيعت جميع المطهرات لدينا، نحن نعاني من نقص في الإمدادات لأن درموسات، وهي علامة إيرانية توفر هذه المواد، لم توزع أي منتج منذ أسبوعين."
3. سلسلة من اللقطات عن العملاء يشترون أقنعة من الصيدلية
4. الصوت المتزامن مع اللقطات (الفارسية) سارة، عميلة (لم يذكر اسمها الكامل):
"سمعت عن أرقام أعلى من عائلتي وأصدقائي الذين يعملون في مراكز الرعاية الصحية في طهران مقارنة بالإحصاءات التي أعلنت عنها الأخبار المحلية."
5. سلسلة من اللقطات عن العميل يتحدث مع البائع في الشارع والذي يبيع أقنعة
6. الصوت المتزامن مع اللقطات (الفارسية) مهدي، مقيم محلي(لم يذكر اسمه الكامل):
"من الأفضل أن يبلغوا الناس بشكل صحيح. أعتقد أن هناك الكثير من الشائعات حول هذه القضية وهذا يؤدي إلى الفوضى. أعتقد أننا لن نواجه أي مشكلة إذا اهتممنا بصحتنا."
7. سلسلة من اللقطات عن الناس في السوق
8. الصوت المتزامن مع اللقطات (الإنجليزية) عباس أصلاني، زميل بحوث في مركز الدراسات الاستراتيجية في الشرق الأوسط:
"قال الأمريكيون إن العقوبات لا تهدف إلى إيقاف تصدير الأدوية إلى البلاد، ولكن في الواقع، لأنه لا توجد علاقات مصرفية مع دول أخرى، في أجزاء أخرى من العالم، لم يتمكن الإيرانيون من استيراد تلك السلع والمنتجات الصيدلانية."
9. امرأة تصعد الى السيارة
10. العملاء يمشون خارج الصيدلية

أبلغت إيران عن ثامن حالة وفاة ناتجة عن فيروس كورونا الجديد و15 حالة إصابة جديدة به يوم الأحد/23 فبراير الجاري، ليصل العدد الإجمالي إلى 43 حالة.

وقد أثار ذلك مخاوف العامة في البلاد. وعلى مستوى بعض متاجر الأدوية، تم بالفعل بيع منتجات للحد من انتشار فيروس كورونا.

وقالت مجدة، صيدلية في طهران: "بيعت جميع المطهرات لدينا، نحن نعاني من نقص في الإمدادات لأن درموسات، وهي علامة إيرانية توفر هذه المواد، لم توزع أي منتج منذ أسبوعين."

وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية انتشار فيروس كورونا إلى عدة مدن منذ ظهور المرض لأول مرة يوم الأربعاء في مدينة قم، التي تبعد حوالي 120 كم جنوبي عن العاصمة.

وعلى الرغم من البيانات الرسمية، لا يزال هناك شكوك واسعة النطاق حول عدد حالات الإصابة الجديدة التي يتم الإعلان عنها.

وقالت سارة إحدى العميلات: "سمعت عن أرقام أعلى من عائلتي وأصدقائي الذين يعملون في مراكز الرعاية الصحية في طهران مقارنة بالإحصاءات التي أعلنت عنها الأخبار المحلية."
وقد أصبح هذا الوضع مقلقا في البلاد، حيث أصبح البائعون يبيعون الأقنعة بعشرة أضعاف سعرها العادي.

وحول ذلك قال مهدي، احد المقيمين المحليين: "من الأفضل أن يبلغوا الناس بشكل صحيح. أعتقد أن هناك الكثير من الشائعات حول هذه القضية وهذا يؤدي إلى الفوضى. أعتقد أننا لن نواجه أي مشكلة إذا اهتممنا بنظافتنا."

وفي هذا السياق، تحاول الحكومة إطلاق خطة الاستجابة الكبيرة للحالة، ولكن الحالة الرهيبة لقطاع الرعاية الصحية في إيران لن تجعل الأمر سهلا. وهذه ليست العقبة الوحيدة.

من المرجح أن يكون التحدي المتمثل في احتواء الفيروس أكبر بكثير بالنسبة لإيران بسبب العقوبات المعيقة التي أعيد فرضها بعد انسحاب الولايات المتحدة من الإتفاق النووي في عام 2018.

إن الرعاية الصحية معفاة نظريًا من العقوبات، على الرغم من حظر التعاملات المالية مع إيران.

وقال عباس أصلاني، زميل باحث في مركز الدراسات الاستراتيجية في الشرق الأوسط: "قال الأمريكيون إن العقوبات لا تهدف إلى إيقاف تصدير الأدوية إلى البلاد، ولكن في الواقع، لأنه لا توجد علاقات مصرفية مع دول أخرى، في أجزاء أخرى من العالم، لم يتمكن الإيرانيون من استيراد تلك السلع والمنتجات الصيدلانية."

وأعلنت الحكومة أنه سيتم إغلاق المدارس منذ يوم الأحد في مدينتين، بما في ذلك مدينة قم، حيث بدأ تفشي المرض.

وعلى ضوء كل ما ذكر، قررت الخطوط الجوية الكويتية والخطوط الجوية العراقية عدم المجازفة، حيث قامتا بتعليق جميع الرحلات الجوية من وإلى إيران، في حين نفذ العراق أيضًا إجراءات فحص للرحلات القليلة المتبقية وفرض حظر مؤقت على المعابر الحدودية البرية.